هكذا هي الحياة، لقاءات وافتراقات
مُقابلات وزمن سعيد مليء بالمغامرة والضحك، ليتبعه لحظات حُزنٍ وفراق
واليوم سنودع إحدى كاتبات الأعمال اليدوية، بعيون مُحمرة وقلب مُنفطر 😦
فقد كان لوجودها الكثير من الدعم، الكثير من السعادة والعمل الجاد معاً ..
لكن هذا لا يُعلن نهاية الحياة ! فهُناك الكثير مُن الطُرق تُفتح لنا، ولنا وحدنا تُعبد !
أتمنى لكِ التوفيق في رسالة الماجستير وأن تُتميها للدكتوراه يارب
وداعاً
😦 ..
أحبتي المُتابعين، أُريد مطراً من عبارات الشُكر والتشجيع في ملفها الخاص !
مطراً مليئاً بالحُب والإمتنان، هُنا.
أونا مدى حُبكم لكاتباتِنا ! لا أريد أن يفارقني جُزء من جسدي مرة أخرى :$ ..
وداعاً ياعزيزتي، أسأل الله لكِ التوفيق والسداد في حياتكِ العملية .. وفقك الله أينما ذهبتي